انا امرأة عمري ثلاتين سنة كنت اشتغل نادلة في مطعم فاخر و عندما كان وقت الراحة مررت امام باب مكتب مدير المطعم و عندما وجدته فارغ دخلت و فتحت درج مكتبه الذي يحزن فيه النقود لقد كنت احتاجها حقا و لاكن للاسف في تلك اللحظة دخل المدير و قال لي انه سيطردني بدات اترجاه و لاكنه رفض و قال لي انه يوجد طريقة واحدة استطيع فيها ان ابقي عملي ثم امسك ببزازي الكبيرة و امسك يدي ووضعها على زبه من فوق ملابسه ابتسم له و انا اعض على شفتي الشفلى و نزلت على ركبتي امامه اخرجت زبه المنتصب و الواقف لم استحمل لذلك نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه الطويل مم كم كان مذاقه لذيذا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه واقفا اااه كم كان طويلا ااااه بدا يصرخ . كان زبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى بدأت بيضاته تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و بدات بمصه بخبرة بعدها فارق رجلاي و امسك زبه بدأ يدعكه به كسي ثم ادخله كالا لا ىثقبة كسي اااه بدأ ينيكني بكل قوة حتى احسست بأنفاسي تتسارع بطريقة جنونية ااااه ااااه مم ااه اذا كان يظن انه يعلقبني هكذا فأنا اريد ان اعاقب كل يوم و بعد مدة طويلة من اعنف و الذ نيك كس جربته امسك يمؤخرتي و فارقها و ادخل زبه بطيزي ااااح ااااه كم اعشق هذا الالم بدأ يدخله و يخرجه بسرعة و قوة حعلت ثدياي يقفزان من مكانهما امسكهما و بدأ يعصرهما و يقرص الحلمات لقد اصبحت مجنونة من كثرة النشوة انا احس انني بعالم اخر احسست انني اقتربت من النشوة و انا اصرخ حتى نزلت على زبه و هو في الاخير فرغ في فمي .تخيل نفسك في أسخن خيالاتك الجنسية. وقضيبك هائج وترغب في الاستمناء ولكنك لا تجد فيديوهات سكس مناسبة لك، لا تقلق بعد الآن مع pornwap.pro. ستجد فيديوهات سكس بالون فلوريدا أحلامك على هذه القناة الإباحية المذهلة. شاهد الفتيات المثيرة وهي تمارس الجنس في أوضاع مختلفة، كل ذلك من أجل سعادتك. وإذا كنت تريد البحث عن فيديوهات بالون فلوريدا، فيمكنك القيام بذلك أيضًا باستخدام قائمة البحث التفاعلي في pornwap.pro. ابحث عن أقسام متعددة لتتصفحها واضغط فوق زر التشغيل لتبدأ في الاستمناء. اذهب الآن واستمتع بفيديوهات سكس بالون فلوريدا مثالية ستمنحك أفضل نشوة جنسية في حياتك.