كان احمد دائما يلاحظ سكرتيرته نجوى كان يحب سكس سمينات و يعشق جسم الممتلئ الناعم و بزازهم الكبيرة و مؤخرتهم و كسهم السمين و يبدو انها لم تكن تلاحظ انجذابه اليها . كانت الان تحمل امامه الارواق الذي يجب ان يوقع عليها و بزازها كانت امام و جهه لم يستطع ان يمنع نفسه اكثر رفع يديه و ررضعها على مؤخرتها الكبيرة و عصرها ادارت وجهها اليه و بدأ تنظر اليه لمدة طويلة بعدها اقتربت منه و بدأ تقبل شفاتيه في تلك اللحظة اجلسها على حجره و بدا يقبلها بحرارة و يمرر يديه على جسمها السمين المثير ثم قلع لها ملابسها و مددها على الارض امسكت بزازها و بدات تدعكهم و تحركهم دائريا في تلك اللحظة كان يقلع ملابسه ثم تمدد فوقها ة بدا يدعك زبه على بطنها و بدأ تغنج من انتصاب و سخونة زبه ثم انزل فمه الى ان وصل الى كسها السمين عندما فارقه كان احمرا و ساخنا و مبللا بدأ يرضعه و يلحس شفرات كسها بلسانه بسرعة كبيرة جعلتها تصرخ ثم رفع فمه الى بزازها الكبيرتين و الناعميت امسك واحدة بيده و بدا يعصرها و ادخل حلمة الاخرى في فمه و بدا يرضعهما اممم ثم انزل يديه و ادخل اصبعه في ثقبتها و بدأ ينيكها و هي تصرخ اكثر اكثر اااه عندها ادخل ثلاث اصابع و احسب ثقبتها تتوسع على يده ثم بدأ ينيكها حتى اصبح كسها مبللا و كانت في ذلك الوقت مسكت زبه و بدأ تدعكه بيدها و تمصه في نفس الوقت حتى تبلل بريقها الحلو… فارق رجليها اللا اخرهما ثم ادخل زبه بكسها بدأ ينيكها يكل قوة و عنف حتى يرتعد كل جسمها و بعدها ادارها على بطنها و امسك بمؤخرتها الكبيرة جدا بدأ يضربها ثم فارقها و ادخل زبه الى طيزها كان كل ما يسمع صريخها و صوت تخبيط بيضاته ضد مؤخرتها بعدها اخرج زبه ووضعه بين بزازها و بدأ يحركه بينهام على انزل عليها عندما انتهو كان كل واحد يلتقط انفاسه بصعوبة