بدات الفتاة تمص و تضغط بتلك الشفتين الناعمتين على احلى زب كبير و تحاول ادخال اكبر جزء ممكن منه حتى انتصب و صار مثل الوحش و كان الزب اسمرا و ذو راس كبير جدا و مشعر و مليئ بالعروق و طوله اكثر من خمسة و عشرين سنتيمتر و عرضه واسع جدا لذلك كان ادخاله في الفم كاملا صعب جدا الا ان الفتاة السمراء ادت ما عليها و كانت محترفة في رضع الزب جدا .
كان الزب يلمع مثل السيف المسلول تحت اشعة الشمس من كثرة الريق الذي بلله اثناء المص و اما عروقه فكانت متشعبة عليه مثل الانهار و تكاد تنفجر من الشهوة . استمرت الفتاة في رضع زب كبير و كانت تمسكه بكلتا يدها دون ان تستطيع ان تلف يدها عليه من كثرة حجمه العريض و لكنها كانت تمص و في نفس الوقت تستمني باستحدام يديها الاثنين حتى اوصلته الى ذروة الاشباع الجنسي حين قذف على شفتيها الناعمتين حليبه كاملا في رضع زب كبير ممتع مع فتاة سمراء محترفة في المص و امتاع الازبار