انان عارضة ازياء مشهورة و اليوم كنت في رحلة عمل خارج البلاد لهذا استأجرة غرفة في منزل رجل كان يضع اعلانها في النت و عندما ذهبت اتصلت به و اوصلني الى غرفتي ثم ذهب كان رجل اسمر طويل القامة و وسيم لن اكذب لقد اعجبني و لهذا بعد ان استحممت و تمددت في سرير عارية انزلت يدي الى كسي و بدأت اسمتني و انا افكر فيه في مخيلتي ينيكني بزبه الذي كنت على يقن من طول قامته انه سيكون في نفس الحجم و فجأو و انا انيك سكي باصابعي و في قمه نشوتي دق الباب و بسرعة لففت فوطة من حولي و فتحت الباب و وجدته امامي و كانت في عينيه نظرة شهوة كنت اعرفها في الرجل قال لي لقد رأيتك من النافذة تستمني فوق السرير احمرت وجنتاي و لم اعرف بما اجيبه فقلت له اوه اسفة ان هذا عادي في بلدي و لقد كنت ممحونة لم اعرف انك تشاهدني من النافذة عندها دخل و قفل الباب ورائه ثم جذبني اليه و قال لي لدي فكرة ستريحك اكثر من الاستمناؤ باصابعك الصغيرة ثم جذبني اليه و قبلني بقبلة حارة جعلت كسي يشتعل من الرغبة و كل جسمي يريد ان يتناك بعدها دفعني حتى تمددت على السرير ثم فارق رجلاي و بدأ يرضع كسي الوردي المبلل و يلحسني و ينيكني بلسانه الطويل ااااااه كنت على الاخري الان و احتاج الى الزب وقفت و مددته على السرير مكاني ثم زلت الى زبه ااه كم كان واقفا و كبيرا و اريد رضعه بقوة مم زبه واقفا كالعمود و ساخن جدا امسكته بيدي الناعمة و اعطيته اسخن مساج زب من رأسه الى بيضاته الساخنتين و كلما نظرت اليه ارى اشهوة في عينه بعدها ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه له بلهفة كنت اعرف ماذا افعل اخرجت لساني و بدات امرره على كامل زبه الى ان تبلل تم ادخله و اخرجه حتى لم عد يستحمل ثم انيكني به بكل الوضعيات الساخنة في طيزي و كسي لمدة طويلة في الوقت الذي انتهينا فيه كنت الهث و بالكاد استطيع ان افتح عيناي من التعب و اللذة .
ابدأ مغامرتك بالاستمناء على واحد من أكثر الفيديوهات الجنسية شهرة على الانترنت الآن عارضة ازياء مثيرة تتناك على يد ابو زب اسود طويل فهو أحدث فيديو سكس في المجموعة، وهو يقدم لقطات مثيرة من العري والجنس بطرق كنت تحلم بمشاهدتها. فتاة رائعة المظهر يدخل في فتحاتها الصغيرة قضيب ضخم بطرق تبدو مستحيلة. الأنين والصراخ الذي تصدره، وكيف تتمايل وترقص عليه سيجعلك ترغب في الاستمناء عليه طوال اليوم، لمشاهدة كل هذا اضغط على عارضة ازياء مثيرة تتناك على يد ابو زب اسود طويل وسيتم تشغيله بسرعة أمامك لتستمتع به بدون مقاطعات.