انا فتاة في العشرينات و كنت اعيش مع امي المثيرة العازبة و دائما اسمع صراخها و هي تعمل سكس جامد مع اصحابها في هذا اليوم كنت جالسة في غرفتي عند دخل حبيب امي الحالي مروان و بدأ يسألني اسألة هل هذا شعري الحقيقي و هل احب النيك من الطيز او المؤخرة … بعدها جاء امامي و جذبني من شعري ثم بدأ يقبلني بسخونة لم اشعر بها من قبل و احسست بكسي يستجيب له عندما انتهى من تقبيلي اصبح جسمي و عقلي ملك له بين يديه قال لي في اذني اقلعي ملابسك تعريت امامه ثم امسكت ببزازي و بدا يدعكه كانه يعمل لهم مساج و هذا جعلني نار ثم بدأ يمصه و يرضعهم و يقبلهم اممم ثم بسرعة فارق لي رجلاي و وضعك وجهه بين فخداي و بدأ يقبلني ثم احسست به يرضعني قوة جعلتي اصرخ و اعض على شفتاي ثم احسست بلسانه يلعب و يلحس شفراتي اعصاني هذا نشوة لم احس بها من قبل اممم جربت النيك مع حبيبي و لاكنه لم يكن بهذه السخونة و اللذة وقف امامي و بدأ يقلع ملابسه جلست امامه و انتظرت حتى قلع سرواله و اخرج زبه كان منتصبا بين رجليه و كبيرا كنت ارى مثله في افلام السكس فقط بدأت ادعكه بيداي الناعمتين و هو بدأ يتاوه عندها بدأت احرك يدي اكثر و اكثر و في نفس الوقت الحس بيضاته بلساني و امصهم بين شفتاي ثم ادخل زبه الى فمي و نيكني به حتى تبلل بالكامل جلس و امسك بزبه ثم اجلسني فوقه بدا اصرخ من الالم لاكنه بدأ يقبلني الى ان ادخله كاملا و تركه الى ان تعودت عليه عندها بدات اصعد و انزل عليه و هو دافن وجهه بين بزازي يلحسني بلسانه الان عرفت لماذا ماما كانت تصرخ كان من متعة الزب و هي تحس به بداخلها يمتعها بعدة طويلة اخرج زبه و بدا يضربه مع شفتاي الى ان اخرج لبنه الابيض كانت اول مرة اتذوقه و لن تكون اخر مرة