كان كمال صاحب ملهى ليلي و اي فتاة مثيرة تشتغل كانت تحت امرته و تريد ان تعمل معه نيك حار في اي وقت كان يتمشى في الملهى و كل فتاة تحاول لفت انتباهه و لاكنه اليوم اراد جسما اسمرا مثيرا شاور لناديا لتتبعه عندما دخلت الى مكتبه كان يقلع ملابسه و قال لها اريد مساجا ابتسمت ابتسامه مثيرة بدأ ينظر الى جسمها لم تكن ترتدي الكثرا و جسمها كل ظاهر اوه كانت ليلة اليوم ستكون مثيرة . تمدد فوق طاولة المساج و غطى مؤخرته بفوطة سكبت الزبت على ظهره و بدا تعطيه اسخن مساج ثم بدأت تقترب من مؤخرته و قال لها لا ليس بعد ادخلت اصبعها الى فمه و بدأ يرضعه كالطفل الصغير ثم التفت اليها امسكته من زبه و بدات تدعكه و يحس بيديها الناعميتن على زبه جعله ينتصب و في اللحظة التي كانت ستدخل الزب الى فمها ابتعد و قال ليس بعد ثم مددها على طاولة المساج و سكب الزبت على جسمها وبدأ يدعكه و هي تتاوه من لمسته حتى وصل الى كسها كان ناار و مبلل بدأ يدعكه بيده و يلعب بشفراتها بين يديه حتى اصبحت كاللعبة في يده يتحكم بها
ثم امسك زبه الكبير و ادخله الى ثقبتها بدأت تصرخ و تغنج كانت تحس بثقبتها تتمدد بقي ينيكها و هي تصرخ ااااي اااااه لمدة طويلة ثم اخرج زبه ووضعه في ثقبة طيزها و ادخله مرة واحدة اصبح ثغنيجها مرتفع اكثر من المرة الاولة ثم بدا يتحبط بها و تقول اه اكثر اكثر نيكني في تلك اللحظة ادخل اصبعه في ثقبة كسها و بدأ ينيكها من الامام و الوراء و هي تغنج نعم هكذا اااااه ثم مددها على بطنها و رفعت له مؤخرتها الكبيرة دهننها بالزيت حتى اصبحت تبرق و تشهي ثم ادخل كسه و بدأ ينيكها على تسمع تخبيط بيضاته معها و صراخا مرتفع بعد مدة احس انه قرب على الانزال و اخيرا حان الوقت لكي ترضع زبه وضعه على فمها ثم انفجر به على شفتيها و ووجهها اوه كانت ليلية ساخنة