بينما كنت اتمشى في المنتزه سمعت احد يصرخ باسمي ميا خليفة و عندما التفت وجدته رجل مثير و طويل بجسم يجنن قال لي انه معجب و سمع الكثير من حكاياتي و هذا جعلني ابتسم و بعد ان تكلمنا و كان يسألني اسئلة ساخنة و ينظر الى جسمي اقتربت له و همست في اذنه ما رأيك ان تجرب اليوم كيف يكون النيك مع ميا رأت الدهشة و الحماس في عينيه ثم جذبته من يديه و ذهبت معه الى السيارته و ذهبنا الى منزله كانت شقة فارغة و تحركت فيها بحرية كأنه بيتي و في طريقي الى غرفة الجلوس بدأت اقلع ملابسي واحدة واحدة وهو يتبع اثار ملابسي حتى تعريت تماما و وقفت امام الكنبة و انا امرر يدي على فرقة بزازي و حلماتي و مؤخرتي الكبيرة قلت له باشارة من اصبعي ان يقترب وضعت يدي على جسمه ثم جذبته في قبلة ساخنة مبللة حارة و علمت انه يحب العض عندما عضضت على شفته السفلة بخفة و سمعته يزمجر كنت في نفس الوقت اقلعه ملابسه حتى اصبح عاري مثلي ثم وضعت يدي على صدره و دفعته حتى جلس على الكنبة و عيني كانت مركزة على زبه المنتصب بسبب بوسي له نزلت على يدي و ركبتي و اقتربت له ببطئ مثل قطة تتبع فريستها و رأيته يتحرك من الحماس عندها امسكت زبه بيدي و بدأ العق رأس زبه دائريا بلساني و قلت له ماذا تريد الان بدأ يزمجر ارضعيني … اوه حبيبي طلبك اوامر ادخلته الى فمي و رضعته بلهفة و خبرة جعلته يفقد صوابه بعدها رأيته ينظر الى مؤخرتي بلهفة و جعل هذا ثقبتي تنبض من الحماس فارقت مؤخرتي و جلست على زبه بثقبة طيزي وضعت يدي على كتفيه و بدات اتناك ااح كان زبه يمددني و يعطيني الذ لم ااه اااه ااااااه اتنكن في طيزي لمدة طويلة بعدها ادخله الى كسي و نيكني حتى نزلنا انا و ياه في نفس الوقت و تركته يلهث مع افضل ذكرى في حياته .