لم يخطر في بالي اني سأحظى ب سكس جامد اليوم م امراة مثيرة و ساخنة مثل سلوى كنت في مله عندما اقتربت و بدانا نتحدث و الان انا في منزلها و في غرفة النوم كانت مرتاحة و انا الذي كنت متوتر اقتربت مني و قالت و هي تمرر يديها على صدري انا ممحونة كثير و اريد ان تريحني ماذا قلت … و قبل ان اجاول شعرت بشفتيها على شفتاي و دخلنا في قبلة ساخنة و كانت تلعب بلساني و تعش شفتاي حتى احسست بزبي يتحرك من تحت سروالي عندها بدانا نقلع ملابس بعض عندما عرتني انا كانت هي لا تزال في ملابسها الداخلية المثيرة عندها انزلت يدي الى كسها من فوق كسلوتها فوجتو مبلل من سوائل شهوتها الغزيرة و كانت فى هذا الوقت فى نشوة عارمة وكانت تصرخ و تغنج ادعكني اقوة ااه ااه انت كنت فين انا ممحونة جدا ريحنى ارجوك فخلعت عنها كيلوتها و الحمالات و اخذت العق و ارضع بزازها الكبيرة و الجميلة عندها بدات تصرخ ثم امسكت بزبى و وضعته فى فمها واخذت تمص و ترضع وتقول كلام ساخن وحشنى وحشنى جداً و بدأت تضرب به على شفتيها و تضعه على بززها رأيتها هكذا و احساس بنعومتها على زبي جنني ففارقت رجليها بيظهر كسها بوضوح فنزلت الى ما بين فخذيها وفتحت لى فخذيها واخذت امص والعب فى كسها وامص شفراتها وهى تتمحن وتقول ااه انا هموت اااه اااه لا تتوقف مص مصك بيجنن و انزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وادخلت لسانى فى كسها وكان مثل الفرن بعدها امسكت زبي و ادخلته الى ثقبتها الساخنة و بدات انيكها بكل قوة و هي الممحونة تترجاني اكثر و اكثر ثم بعدها اخرجت لادخله في مؤخرتها الكبيرة الناعمة و كانت ضيقة و هذا جعلني اتجنن اكثر و بقيت انيكها في كل الوضعيات الساخنة تى نزلت للمرة الثانية و نزلت انا بداخلها عندما انتهت ليلتنا الساخنى كنا نلهث و هي ترتجف بين يداي .