كان عشيقتي البيضاء الجميلة التي كنت دائما التقي معها لاعمل احلى نيك حار و كانت هي البنت الوحيدة التي لا تذهب من بالي و اريد ان انيكها دائما و كان السبب الرئيسي في هذا جسمها المثير المسيل للعاب الذي لا اشبع منه ابدا كانت الان في المطبخ تحضر لي القهور التي طلبتها عندما تسللت من ورائها مسكتها من الخلف و ضميتها الي و شددت على بزازها فارتعشت و تفاجات و لاكن ما ان عرفت انا الذي امسكتها ارتاح جسمها و بدأت اقبل عنقها و العق حلمة اذنها بدأت تذوب و لاكنها ابتعدت وقالت لي يجب ان اذهب الى العمل عندها مسكتها من يدها و وضعتها على زبي عندها احسست بأنها لم تعد تقاوم و كأنها استسلمت لي فبدات هي تلعب بزبي و أنا ادعك لها بزازها من الخلف بين كفي و اقبلها على رقبتيها و رأسها و ادرتها حتى أصبح وجهينا بمواجهة بعض و بدات بتقبيلها على فمها و أنا العب لها في صدرها كانت قبلة مبللة و ساخنة ثم نزلت على الأرض امامي و انزلت معها سروالي و بدأت تدعك زبي الضخم الطويل بين يديها و هي تعض على شفتيها و تغنج و انا انفاسي ترتفع من لمست يديها الناعمة ثم بعدها مددت يدي الى كسها عندها حملتها و وضعتها على طاولة المطبخ و اخلعتها ثيابها و بدأت بتفبيلها على جسدها من رقبتها فصدرها حتى وصلت على كسها الوردي الجميل الذي كانت تترك فوقه بعض الشعيرات الشقراء . و بدأت بلحسه و كأنني اريد أن اكله ثم جلس على ارض المطبخ و جلست هي على وبي الضخم في ثقبة كسها و احب شعور ثقبتها و هي تتوسع مع كل دخلة كان تغنيجها يجنني و يجعلني ازمجر ثم بعد مدة طويلة جدا نيكتها في طيزها حتى بدانا نهث بكل الوضعيات الساخنة أخرجت زبي من ثقبتها و دخلته في فمها حتى قذفت كل منيي داخله و تركتها تبلعه و انا اشاهدها .